بلْ أتَينَاهمْ بالتَّوحيد، والبَعثِ والجزاءِ العَادل، وإنَّهمْ لكاذِبونَ في قَولِهمْ إنَّهُ أساطيرُ الأوَّلين، وفي عِبادَتِهمْ معَ اللهِ غَيرَه.