وإنَّ اللهَ ذو فَضلٍ على جَميعِ النَّاس، بما أسبغَ عَليهمْ مِنْ نِعَمِه، لكنَّ أكثرَهمْ لا يُقَدِّرُونَها ولا يَشكرونَ للمُنعِمِ بها، وهوَ يَرحَمُهمْ ولا يُعاجِلُهمْ بالعُقوبَة.