واللهُ مُحيطٌ بأقوالِهمْ وأحوالِهم، ويَعلَمُ ما يُخفُونَهُ في صُدورِهمْ مِنْ أسرَار، وما يُظهِرونَهُ مِنْ أقوالٍ وأعمَال، فلا يَغيبُ عنِ اللهِ منها شَيء، وسَوفَ يُحاسِبُهمْ عَليها.