ولمَّا بلغَ موسَى سِنَّ الرِّجالِ واستَوَى في شَخصيَّتِه، آتَيناهُ الفَهْمَ والعِلمَ بالدِّينِ والشَّريعَة، وكما أحسَنَّا إلى موسَى، فكذلكَ نَجزي مَنْ أحسَنَ على إحسانِه.