ثمَّ كانتِ النَّارُ عاقِبَةَ الذينَ أسَاؤوا العمَل، لأنَّهمْ كذَّبوا بمُعجِزاتِ اللهِ الظاهِرَة، واستَهزَؤوا بها واحتقَروها، مع أنَّهُ لم يَكنْ بمَقدورِ أحَدٍ أنْ يأتيَ بمِثلِها.