وهذا الذي قَصَصناهُ عليكَ منْ شأنِ عيسَى عليهِ السلام، هوَ مِنْ وحي اللهِ إليك، ومِنْ كلامهِ المُحْكَمِ الذي لا يتطرَّقُ إليهِ الشكُّ والخَلل.