قُلْ لهمْ أيُّها الرسُول: اعمَلوا على طَريقَتِكمْ ما تُريدُون، واثبتُوا على ما أنتُمْ عليهِ مِنَ الشِّركِ والتَّكذيب - وهوَ تَهديدٌ لهمْ وليسَ بأمرٍ - وأنا عامِلٌ على طَريقَتي ومِنهَجي، وسَوفَ تَعلَمونَ مَنِ الجاني على نَفسِه،