قُلْ أيُّها النبيُّ الكَريم: اللهمَّ خالِقَ السَّماواتِ والأرْضِ ومُبدِعَهما على غَيرِ مِثالٍ سبَق، عالِمَ ما غابَ عنْ أبصَارِنا وعِلمِنا وما نُشاهِدُه، أنتَ وَحدَكَ الذي تَفصِلُ بينَ عِبادِكَ فيما كانوا يَختَلِفونَ فيهِ في الحيَاةِ الدُّنيا. فاهدِنا اللهمَّ إلى الحقِّ بإذنِك، إنَّكَ تَهدِي مَنْ تَشاءُ إلى صِراطٍ مُستَقيم.