فجهادُكمْ ضدَّ المشرِكينَ وما يَترتَّبُ عليهِ منْ نصرٍ مِنْ عندِ الله، ليُهْلِكَ بهِ طائفةً منَ القَومِ المشرِكين، ويَكْسِرَ شَوكتَهمْ ويَقْهَرهم، أو يُخزِيَهمْ ويُرَدَّهمْ مَغلوبينَ أذلاّءَ خائبين، لم يَحصُلوا على ما أمَّلوا.