ولنْ يُفيدَكمْ في الآخِرَةِ اشتِراكُكمْ في العَذاب، ولنْ يُخَفِّفَ ذلكَ شَيئًا عنكم، مِنْ قَبيلِ أنَّ المُصيبَةَ إذا عمَّتْ هانَتْ كما كانَ الأمرُ في الدُّنيا، بلْ لكُلٍّ الحَظُّ الأَوفَرُ مِنَ العَذاب، وقدْ كفَرتُمْ جَميعًا وأفسَدتُمْ مِنْ قَبل.