وهَلْ يَتساوَى مَنْ سعَى في رِضَى اللهِ بطاعتهِ واتِّباعِ سيرةِ نبيِّهِ مع مَنْ رجعَ بغضبِ اللهِ بسببِ مَعصيتهِ وغُلولِه، فكانَ مصيرهُ جهنَّم؟ وبئسَ هذا المكانُ الذي ليسَ فيه سِوَى العَذابِ والنَّكال.