وإنَّ الذينَ استَبدلُوا الكفرَ بالإيمان، رغبةً في الأوَّلِ وإعراضاً عنِ الآخَر، لنْ يَضُرُّوا اللهَ شَيئاً، إنَّما ضَررُهمْ على أنفسِهم، عندما يَأتي على أبدانِهمْ عذابٌ مُؤلمٌ شَديد، جزاءَ سُرورِهمْ بالكُفرِ في الدُّنيا.