وهذا كلُّهُ بسببِ ما اقتَرفتْهُ أيديكمْ منْ أعمالٍ شَنيعةٍ أيُّها اليَهود، وهوَ جَزاءٌ حَقّ، لا ظُلمَ فيهِ ولا قَسوة، واللهُ لا يَظلِمُ عَبيدَه، فلا يوقِعُ بهمْ عَذاباً لا يَستَحِقُّونه، على الرَّغمِ منْ أنَّهم عَصَوا ربّاً، وهمْ عَبيد.