ولله ما في السماوات وما في الأرض ليجزي... - سورة النجم الآية 31

  1. الجزء السابع والعشرون
  2. سورة النجم
  3. الآية: 31

﴿وَلِلَّهِ مَا فِي السَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي الۡأَرۡضِ لِيَجۡزِيَ الَّذِينَ أَسَـٰٓـُٔواْ بِمَا عَمِلُواْ وَيَجۡزِيَ الَّذِينَ أَحۡسَنُواْ بِالۡحُسۡنَى﴾

[النجم:31]

تفسير الآية

وللهِ كُلُّ ما في السَّماواتِ والأرْض، خَلقًا، ومُلكًا، وتَدبيرًا، لا يُشارِكُهُ في ذلكَ أحَد، وليَجزيَ كُلَّ فَريقٍ بما يَستَحِقّ، فمَنْ أساءَ فلهُ السُّوءُ يُجزَى به، ومَنْ أحسنَ فلهُ المَثوبَةُ الحُسنَى.

وَلِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ لِيَجْزِيَ الَّذِينَ أَسَاءُوا بِمَا عَمِلُوا وَيَجْزِيَ الَّذِينَ أَحْسَنُوا بِالْحُسْنَى

ولله ما في السماوات وما في الأرض ليجزي الذين أساءوا بما عملوا ويجزي الذين أحسنوا بالحسنى