وكذَّبوا النبيَّ عليهِ الصّلاَةُ والسَّلامُ وما أيَّدَهُ اللهُ بهِ مِنَ المُعجِزات، واتَّبَعوا أهواءَهمُ الباطِلَة، وأفكارَهمُ المُنحَرِفَة. وكُلُّ أمرٍ مِنَ الأُمورِ يَنتَهي إلى غايَةٍ يَستَقِرُّ عَليها، وعندَئذٍ يَتبيَّنُ لكُلٍّ عاقِبَتُه، إنْ خَيرًا فخَير، وإنْ شَرًّا فشَرّ.