وإنْ يرَوا مُعجِزَةً ودَليلاً مِنْ عندِ رَبِّهمْ لا يأبَهونَ به، ولا يَعتَبِرونَهُ حُجَّةً وبُرهانًا على صِدقِ نَبيِّه، بلْ يَقولون: هذا سِحرٌ سحَرَنا بهِ محمَّدٌ (صلى الله عليه وسلم)، وأنَّهُ زائلٌ سيَضمَحِلُّ معَ الزَّمَن!