ولقدْ أبقَينا آثارَ السَّفينةِ عَلامَةً ودَليلاً على ما ذُكِر، فهلْ مِنْ مُتذَكِّرٍ ومُعتَبِر؟
ذكرَ المفسِّرونَ أنَّ أوائلَ هذهِ الأمَّةِ رأوا أخشابَها على جبلِ الجُوديّ.
وقدِ التُقِطَتْ صُورَةٌ لمَوقِعِ مَهبِطِ السَّفينَةِ على الجبَلِ بولايةِ شِرْناق في تُركيَّا منَ الفضَاء، وبدا فيها بقايا السَّفينَةِ المُتحَجِّرَةِ واضِحةً. واللهُ أعلَم.