ولقدْ سهَّلنا القُرآنَ تِلاوةً، وحِفظًا، وتَفسيرًا، ليَتذكَّرَ الناسُ بهِ ويَعتَبِروا، فهلْ مِنْ مُتذَكِّرٍ به، ومُتَّعِظٍ بمَواعظِه، ومُعتَبِرٍ مِنْ أخبارِهِ ونذُرِه؟