وما الذي يَمنَعُكمْ مِنَ الإيمَانِ باللهِ والرسُولُ يَدعوكمْ إلى ذلك، وقدْ أيَّدَهُ اللهُ بالحُجَجِ والمُعجِزات، ولا يَدعُوكمْ إلاّ إلى عِلمٍ ظاهرٍ نَفعُه، وحقٍّ باهرٍ أمرُه، وقدْ بايَعتُموهُ وأعطَيتُموهُ الميثاقَ على ذلك، إنْ كنتُمْ مؤمِنينَ به.