الذي يُنفِقُ مِنْ مالِهِ في سَبيلِ الله، مِنْ جِهادٍ وغيرِهِ مِنْ أعمَالِ البِرّ، بإخْلاصٍ وطِيبِ نَفس، فاللهُ يَقبَلُ منه، ويُضاعِفُ لهُ الأجرَ والثَّوابَ أضعافًا كثيرَة، ولهُ عندَ اللهِ جَزاءٌ كريمٌ مَرْضيّ.