ونِعمَةٌ أُخرَى تُحِبُّونَها، هيَ بُشرَى لكم: نَصرٌ مِنَ اللهِ على المُشرِكين، وفَتحٌ مِنْ عندِه، في القَريبِ العاجِل، وبَشِّرِ المؤمِنينَ أيُّها الرسُولُ بالنَّصرِ في الدُّنيا، وبالمَثوبَةِ الحُسنَى في الآخِرَة.