ولو أنَّ أهلَ الكتابِ منَ اليهودِ والنَّصارَى آمَنوا باللهِ ورَسولِه، وابتَعدوا عمّا نُهوا عنهُ منَ المحرَّماتِ والمآثِم؛ لغفَرنا لهمْ ذنوبَهمُ التي اقتَرفوها، ولأدخَلناهُمْ جنّاتِ اللهِ الدائمَة، يَتنعَّمونَ فيها سُعداءَ خالدين.