وهكذا نوضِّح الأدلَّةَ لبيانِ صِفَةِ أهلِ الطَّاعةِ وأهلِ الإجرام، وليَظهرَ لكَ أيُّها النبيُّ أسلوبُ تعامُلِ الآخَرِينَ معَ الرسُل، فتعامِلَهمْ بما هوَ مُناسِب.