وكانَ مقالُهمْ عندما نزلَ بهمُ العذابُ وقدْ اعتَرفوا بذَنبِهم، وهمْ يَطمعونَ بذلكَ الخلاصَ منَ العَذاب: لقدْ كنّا مسيئينَ إلى أنفُسِنا، مخالِفينَ لأمرِ ربِّنا، ونحنُ مستَحِقُّونَ العقُوبة.