قالَ موسَى عليهِ السَّلامُ داعياً ربَّهُ لمّا تبيَّنَ عُذْرُ أخيه: اللهمَّ اغفرْ لي ما صَنعتُ بأخي واتَّهمتُهُ به، وتجاوَزْ عنهُ إنْ كانَ قدْ قَصَّر في الإنكار، وأدخِلنا في رَحمتِكَ الواسِعَةِ في الدُّنيا والآخِرَة، فأنتَ أرحمُ مَنْ رَحِم.