آلآنَ تُؤمِنُ يا فِرعَونُ حيثُ لا مَجالَ لكَ للفِرارِ والاختِيار، بعدَ أنْ كنتَ عاصيًا مُستَكبِرًا، ضالاًّ مُفسِدًا، طاغيةً ظالِمًا؟