إنَّ ما أُنزِلَ إليكَ أيُّهاِ الرسولُ هوَ الحقُّ الذي علَّمَكَ ربُّك، لا مِريَةَ فيهِ ولا شكّ، فلا تكنْ منَ الشاكِّينَ في ذلك.
وهوَ إيحاءٌ مِنْ ربِّ العزَّةِ إلى أمَّةِ محمَّدٍ صلى الله عليه وسلم بعدمِ التأثُّرِ بأباطيلِ اليهود، وبالتنبُّهِ إلى أحابيلِهم.