وإنَّ ثَوابَ المؤمِنينَ الصَّابِرينَ في اليَومِ الآخِر، أعظَمُ وأكبَرُ ممّا يَكونُ في الدُّنيا، كما في شأنِ يوسُفَ عليهِ السَّلام، وغَيرِه.