أيُّها المؤمنون، كُلوا منَ الحلالِ الطيِّبِ الطاهرِ المُستلَذِّ الذي رزقَكمُ الله، واشكروا لهُ ذلكَ إنْ كنتُمْ تعبدونَهُ حقَّ العبادة، فإنَّ الشكرَ منَ العبادة، وإنَّهُ منْ أسبابِ قبولِها والجزاءِ عليها.