اسألْ بني إسرائيلَ كمْ آتيناهُمْ منْ أدلَّةٍ ظاهرة، وبَراهينَ كثيرة، على صِدقِ نبيِّهمْ موسَى عليهِ الصلاةُ والسلامُ فيما جاءَ به، ومعَ ذلكَ أعرَضوا عنها، واستبدَلوا الكفرَ بالإيمانِ بها!
ومَنْ يُبدِّلُ نعمةَ الإيمانِ التي جاءتْهُ بالشكِّ والإعراض، فإنَّ اللهَ ذو عقابٍ شَديد، وسوفَ يُجازيهمْ به.