هذا ما جَنَتْهُ يَداكَ مِنَ المَعاصِي والعِنادِ على الكُفر، أيُّها المخاصِمُ العَنيد، المتكبِّرُ على الحقّ، واللهُ لا يَظلِمُ عِبادَه، فلا يُعاقِبُهمْ بدُونِ ذَنْب، وإذا عاقبَهمْ فلا يَزيدُ في عُقوبَتِهمْ أكثرَ ممّا يَستحِقُّونَه.