يَتركُ عِبادَةَ اللهِ، خالقِهِ ورازِقِه، ويَعبدُ الأصْنام، التي لا تَضُرُّهُ إذا لم يَعبدْها، ولا تَنفَعُهُ إذا عبَدَها، وهذا هوَ الضَّلال، البَعيدُ عنِ الحقِّ والرَّشاد.