إنَّما يَعلَمونَ ظاهِرَ ما هُمْ فيهِ مِنَ الحيَاةِ الدُّنيا، كأمرِ التكَسُّبِ والتِّجارَة، والغِراسِ والحَصاد، والشَّهواتِ والمَلذَّات، وهمْ سَاهونَ عنِ الدَّارِ الآخِرَة، جاهِلونَ بها، لا يَتفَكَّرونَ فيها ولا يَعمَلونَ لها.