اللهمَّ إنَّنا آمنّا بما أنزلتَ مِنْ كِتاب، واتَّبَعنا رسولَكَ عيسَى بنَ مريمَ فيما يأمرُ وفيما ينهَى، فاكتُبنا عندكَ منَ الشَّاهدينَ معَ أمَّةِ محمَّدٍ صلى الله عليه وسلم، فإنَّهم شُهداءُ على النَّاس.