هذا ما خَلَقَهُ اللهُ وقدَّرَه، فأخبِروني ما الذي خلقَتْهُ الأصنامُ أو غَيرُها ممَّا تَعبُدونَهُ وتَدَّعونَ أُلوهيَّتَه؟ بلِ المشرِكونَ في جَهلٍ وعمًى واضِحٍ بيِّن.