واذكُرْ قَولَ لُقمانَ لابنِهِ وهوَ يَعِظُهُ ويُخَوِّفُه: يا بُنَيّ، لا تُشرِكْ بالله، فإنَّ عِبادَةَ غَيرِ اللهِ معَهُ ظُلمٌ عَظيم، فإنَّهُ وَضعٌ للشَّيءِ في غَيرِ مَوضِعِه، وتَسويَةٌ للإلهِ بغَيرِه، وشُكرٌ لمَنْ لم يَفعَلْ شَيئًا ولا يَستَحِقُّه.