وإنْ كُنتُنَّ تُرِدْنَ رَسُولَ اللهِ والثَّوابَ الجَزيلَ مِنْ عندِ الله، والنَّعيمَ الباقي في الآخِرَة، وتَصبِرْنَ على الرسُولِ في الحالِ التي هوَ فيها، فإنَّ اللهَ قدْ هيَّأَ للمُحسِناتِ منكُنَّ، جَزاءَ إحسَانِهنّ، ثَوابًا عَظيمًا، ورِزقًا كريمًا.