(112) المرادُ ما يتعلقُ بالرسالة، وهي سفارةُ العبدِ بين الله وبين ذوي الألبابِ من خلقه، أي: إيصالُ الخبرِ من الله إلى العبد. (روح البيان). يمدحُ تباركَ وتعالى {ٱلَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالَاتِ اللَّهِ} أي: إلى خلقه، ويؤدُّونها بأماناتها. (ابن كثير).
الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالَاتِ اللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلَا يَخْشَوْنَ أَحَدًا إِلَّا اللَّهَ وَكَفَى بِاللَّهِ حَسِيبًا
الذين يبلغون رسالات الله ويخشونه ولا يخشون أحدا إلا الله وكفى بالله حسيبا