ومَنْ يَهْدِهِ اللهُ ويُوَفِّقْهُ إلى طَريقِ الخَيرِ والصَّلاح، فلا أحدَ يَقدِرُ على صَرْفِهِ عنها. أليسَ اللهُ غالِبًا لا يُغلَب، شَديدَ الانتِقامِ ممَّنْ كفرَ وعانَد؟