وفي كلِّ الأحوال، فإنَّكمْ إذا قُتِلتُمْ في سَاحةِ الحَرب، أو مُتُّمْ على فُرُشِكمْ في بيوتِكم، فإنَّكمْ ستُحشَرونَ إلى ربِّكم، فيَجزِيكمْ على عَملِكم، مَغفرةً ورَحمة، أو غَضباً وعَذاباً. فالعِبرةُ بما يَكونُ المصيرُ إليهِ بعدَ الموت.