ما حدَثَ في الأرْضِ مِنْ مُصيبَة، كقَحط، وطُوفان، وزِلزال، وغَيرِه، وفي أنفُسِكم: كهَمٍّ، ومرَضٍ، وفَقدِ أولاد، وغَيرِه، إلاّ وهيَ مَكتوبَةٌ في اللَّوحِ المحفوظِ قَبلَ أنْ نَخلُقَ الخَلق. وهذا سَهلٌ يَسيرٌ على الله، فعِلمُهُ مُحيطٌ بكلِّ شَيء، ما كان وما يَكون.