ولكلٍّ مِنَ السُّعَداءِ والأشقياءِ مِنَ الجِنِّ والإنسِ مَراتِبُ ومَنازلُ عندَ الله، حَسَبَ توجُّهِهمْ وعملِهم، وسيُجازيهمْ عليها، إنْ خيراً أو شرًّا.